يمتد تاريخ قصر فرساي من القرن السابع عشر حيث كان في البداية نزلاً للصيد، ثم مكاناً للسلطة، وأخيراً منذ القرن التاسع عشر وما بعده أصبح متحفاً عالمياً لأمجاد فرنسا. يتألف مبنى قصر فرساي من القصر والحدائق والمتنزه والعديد من المباني.
تحتوي مجموعات قصر فرساي على أكثر من 60.000 عمل فني. و تعكس المجموعات الهوية المزدوجة للقصر، حيث كان قصرًا يشغله ملوك فرنسا و مقرا للمحكمة الملكية، وفي وقت لاحق متحف "مخصص لأمجاد فرنسا"، افتتحه لويس فيليب في عام 1837.